الحصول على بشرةٍ متوهجةٍ: يسعى الجميع على حصول على بشرةٍ مشرقةٍ ومضيئةٍ، من خلال تدليك الثلج على الوجه، ويساعد الثلج على تحسين الدورة الدموية، وجعل البشرة متوهجّةً، وعملية وضع الثلج على الوجه يساعد على تضييق الأوعية الدموية، ممّا يؤدي إلى تقليل نسبة تدفّق الدم إلى الوجه، ولتحقيق التوازن، يبدأ الجسم في نقل كميةٍ من الدم إلى الوجه، ممّا يؤدي إلى جعله متوهجّاً ومشرقاً.
رجل قعيد يلقي زجاجتي مولوتوف على القصر الملكي النرويجي (فيديو)
يعدُّ ماء الورد مكوّناً رائعاً لوصفات الجمال لجميع أنواع البشرة بسبب خصائصه المهدِّئة، ولديه فوائد التبريد الطبيعي، كما أنّه مُطهِّر ومضاد للالتهابات ومضادات الأكسدة، ويعطي الكثير من الفوائد الصحية التّي تعالج البشرة، ويمكن استخدام ماء الورد كتونر لتضييق المسام، وتنظيف البشرة، وتغذيتها لمنع علامات الشيخوخة.[١]
لماء الورد خصائص مضادة للالتهاب، كما أنه غني بمضادات الأكسدة المفيدة، مما يجعله مثاليًا لبشرتك، إليك أهم فوائده:
علاج الصداع النصفي: يعدّ اسنشاق أبخرة ماء الورد مهماً في علاج الصداع النصفي، وتحسين المزاج.[٢]
تتعدد فوائد ماء الورد للوجه قبل النوم وعلى مدار اليوم، تعرف هنا على هذه الفوائد وطرق استخدام ماء الورد للبشرة الدهنية أو الجافة كاستخدام بخاخ يحتوي عليه.
مناسب للبشرة الحساسة: يناسب ماء الورد البشرة الحساسة؛ إذ يعمل على تهدئة الاحمرار والتهيّج؛ بسبب احتوائه على خصائصاً مضادة للالتهابات، كما أنّه يتميّز بعدم وجود أي آثارٍ جانبيةٍ لديه.
نستخدم حقائق مثيرة للاهتمام أدوات لتزويدك بمعلومات عن المنتج بغرض التسويق أيضا خارج موقعنا الإلكتروني، ويمكنك سحب الموافقة في أي وقت. قبول
هناك العديد من وصفات ماسكات للبشرة المختلطة للتفتيح التي يمكنك الاعتماد عليها لتقشير الجلد بفعالية وضمان تفتيح البشرة في نفس الوقت، وأشهرها:
علاج الأكزيما والصدفية: يتميّز ماء الورد بخصائص التبريد، وخصائصه المضاده للالتهابات، فيهدّئ التهيج الذي تسببه حالات الالتهابات الجلدية.
تكرار ماسك العسل والقرفة مرتين أسبوعياً للحصول على النتيجة المرغوبة.
يعمل ماء الورد على تسريع عملية الشفاء من حروق الشمس والتقليل من الألم الناتج عنه.
تغطية الوعاء ووضع الغطاء بالطريقة المعاكسة، وتركه حتّى يغلي.
يُخفف من انتفاخ تحت العين: يساعد استخدام الثلج على معالجة السوائل المتجمّعة تحت العين، وتقليل التورّم المحيط بالعين؛ من خلال تحريك مكعبات الثلج بحركةٍ دائريةٍ، من الزاوية الداخلية للعينين إلى اتجاه الحاجبين.